مدخل أول أمس الأول رأيت فيما يرى النائم ذلك التمثال البرونزي الرائع الذي يقال له (سلافة ...
يضمُّ هذا الكتابُ الذى أَوْصيتُ أن يُنشر بعد وفاتى، ترجمةً أمينةً قَدْرَ المستطاع لمجموعة ...
الكتاب: تاريخ دمشق المؤلف: أبو القاسم علي بن الحسن بن هبة الله المعروف بابن عساكر (المتوفى ...
تأملات فى ثقافتنا البائسةلماذا نحن متخلفون. سامى لبيب مركز الدراسات والابحاث العلمانية ...
i أخيرا لاحت له المدينة، من بعيد، هادئة، تبدو في المنخفض، تحيط بها الجبال من كل ...
إن كان يلقى نفسه لابس السروال أليلي ومندلي منه المطبقة بي الجلد ... من طاحونة ... في لباسي ...
واحــدة لــم يكــن عنــدك صبــر ولا كـــان لـــك تحمـــل حتـــى توجهـــت مـــن بـــاب ...
جمع وترتيب موقع أدب. تراجم شعراء موقع أدب فاروق جويدة *شاعر مصري معاصر ولد عام 1946، و هو من ...
محمـــد ســــاري. القلاع المتآكلة. رواية. 1 . تَمدَّدْتُ فوق السرير، وبذهني رغبة لا تقاوَم ...
لا أستطيع تحمل هذا ... لم أرَ هناك حتى بوصة واحدة من الجلد، بسبب وجود أعداد كبيرة من البق ...
وقال أبو نعيم: أخبرنا محمد بن أحمد بن إبراهيم فيما أذن لي قال: حدثنا محمد بن أيوب قال: حدثنا ...
بنات ماعرفهم يهزئوني في شاب يعمل معي في نفس العمل أني مطنشته وانه ماياكل ولا يشرب واسبب انا ...
التبرع للموقع ادعمونا المعجبين بنا على الفيسبوك 3,374,992 الموقع ...
حــــــــــادثة رائعة تحمل العبر والحكم في ... الوقت وفي البر وفي الجلد في طلب العلم ...
آب أب اب آبا أبأ أبا آباء إباء أبابا أباتشي إباحة إباحي إباحية آباد أباد إبادة إباده آبار ...
العلم ان الذي دفع المهر في الحلم هو من قام بنظره شرعيه لي اختي بالواقع ولكن لم يتم اي شيء حد ...
رأسه طاحونة دورانها بطيء لكنه لا يهدأ، المفاصل نابض تخلى عن مقاومته. ... كنت تحمل " كلاشن ".
سوريا مزرعة الأسد. 1963 2000م. د. عبد الله الدهامشة. بسم الله الرحمن الرحيم. مقدمة: إن الحمد لله ...
اصمد، تحمّل للضرب والعذاب ... رأسه طاحونة دورانها بطيء لكنه لا يهدأ، المفاصل نابض تخلى عن ...
, نظریه حقوقی اسلام جلد دوم, آیت الله محمدتقی مصباح یزدی, تحقیق و نگارش: محمدمهدی کریمینیا
[الأرشيف] ديوان الشاعر / نور العاصمي منتدى الدواوين الشعرية
حين يبدأ الظلام بالتفكك مرخيا رويدا رويدا قبضته الحالكة عن عيوننا يتضح الضباب الراقد على ...
قِرانُكَ ما بَينَ النّساءِ أذِيّةٌ لهنّ، فلا تحْمِلْ أذاةَ الحرائر وإن كنتَ غِرّاً ...